فهرست کتاب‌‌ لیست کتاب‌ها
■ دليل الكتاب
■ المقدمة
■ الفصل الأوّل مع الشيخ ابن بابويه، في العناوين التالية
■ ١ - عنوانه في كتب الحديث والرجال والتاريخ
■ ٢ - اُسرته وأولاده
■ ٣ - موطنه
■ ٤ - عصره ومعاصروه
■ ٥ - مشايخه
■ ٦ - الرواة عنه
■ ٧ - مكانته الاجتماعية والعلمية
■ ٨ - آثاره: رواياته وكتبه
■ الفصل الثاني مع كتاب «الإمامة، والتبصرة» في البحوث التالية
■ ١ - اسمه وعنوانه
■ ٢ - نسخه، وتقييمها
■ ٣ - تصحيح نسبة الكتاب
■ ٤ - موضوعه: بين الحديث والكلام
■ ٥ - جولة في المقدّمة
■ ٦ - أثر الكتاب في التراث والمعرفة
■ ٧ - عملنا في الكتاب
■ المتن: الإمامة والتبصرة من الحيرة مقدّمة المؤلّف
■ ف [١] الحمد والثناء والصلاة والتحيّة
■ ف [٢] سبب التأليف
■ ف [٣ ]التقيّة وأسبابها
■ ف [٤ ]الاختلاف في العدد والوقت، وأسرار الغيبة
■ ف [٥] أمر العدد وثبوته
■ ف [٦ ]الوقت - أيضاً
■ ف [٧ ]مسألة العمر
■ ف [٨ ]الوقف وسببه
■ ف [٩ ]البداء في الإمامة والوقت والعدد
■ ف [١٠] البداء في العمر وآيات الظهور
■ ف [١١] لزوم الاجتهاد في الأخبار وعدم جواز التقصير بالقول بالتسليم ف [١٢ ]منهج التألي
■ الباب [١ ]باب الوصيّة من لدن آدم ٧ وفيه حديث الأوصياء. الحديث [١]
■ الباب [٢ ]انّ الأرض لا تخلو من حجّة ح [٢ - ١٦]
■ الباب [٣] انّ الإمامة عهد من اللَّه تعالى ح [١٧ - ٢٠]
■ الباب [٤] انّ اللَّه عزّوجلّ خصّ آل محمّد : بالإمامة دون غيرهم ح [٢١ - ٢٨]
■ الباب [٥] انّ الإمامة لا تصلح إلّا في ولد الحسين دون ولد الحسن ٨ ح [٢٩ - ٣٧]
■ الباب [٦] إمامة الحسن والحسين ٨ ح [٣٨]
■ الباب [٧ ]العلّة في اجتماع الإمامة في الحسن والحسين ٨. ح [٣٩]
■ الباب [٨] انّ الإمامة لا تكون في أخوين بعد الحسن والحسين ٨ ح [٤٠ - ٤٥].
■ الباب [٩] انّ الإمامة لا تكون في عمّ ولا خال ولا أخ ح [٤٦]
■ الباب [١٠ ]إمامة علي بن الحسين ٧ وإبطال إمامة محمّد بن الحنفيّة ح [٤٧ - ٤٩].
■ الباب [١١ ]إمامة الباقر ٧ ح [٥٠ - ٥٣].
■ الباب [١٢ ]إمامة أبي عبداللَّه ٧ ح [٥٦ - ٥٥].
■ الباب [١٣] إمامة موسى بن جعفر ٧ ح [٥٦ - ٥٨]
■ الباب [١٤ ]إبطال إمامة إسماعيل بن جعفر ح [٥٩].
■ الباب [١٥] إبطال إمامة عبداللَّه بن جعفر ح [٦٠ - ٦٥]
■ الباب [١٦] السبب الذي من أجله قيل بالوقف. ح [٦٦].
■ الباب [١٧ ]إمامة أبي الحسن علي بن موسى الرضا ٧. ح [٦٧ - ٦٨]
■ الباب [١٨] من مات وليس له إمام مات ميتة جاهلية. ح [٦٩ - ٧١]
■ الباب [١٩] معرفة الإمام إنتهاء الأمر إليه بعد مضي الأوّل. ح [٧٢ - ٧٤]
■ الباب [٢٠] ما يلزم الناس عند مضي الإمام ٧ ح [٧٥ - ٧٧]
■ الباب [٢١ ]من أنكر واحداً من الأئمّة : ح [٧٨ - ٧٩]
■ الباب [٢٢] من أشرك مع إمام هدىً إماماً ليس من اللَّه تعالى. ح [٨٠]
■ الباب [٢٣] النوادر ح [٨١ - ٨٧]
■ خاتمة النسخة
  1. الوهابيّون والبيوت المرفوعة للشيخ محمّد عليّ السنقريّ الحائريّ
  2. وصول الأخيار إلى أصول الأخبار
  3. الوسيلة العذراء للشاعر عبد الحسين شكر (ت هجري.)
  4. همزيّة التميميّ صالح بن درويش الكاظمي (ت 1261هجري.)
  5. النكت في مقدمات الاصول، في تعريف المصطلحات الكلامية
  6. نثر اللآليْ للطبرسيّ (ت 548 هجري.)
  7. مقدّمتان توثيقيتان للسيد المرعشيّ والسيد المشكاة
  8. مسند الحِبَريّ
  9. مختصر رسالة في أحوال الأخبار
  10. الكلمات المائة للجاحظ (ت 250 هجري. )
  11. فصل الخطاب في ردّ محمّد بن عبد الوهّاب النجديّ
  12. عروض البلاء على الأولياء
  13. عجالة المعرفة في اُصول الدين
  14. شفاء السقام بزيارة خير الأنام عليه السلام
  15. الرعاية في شرح البداية في علم الدراية
  16. الدرة الفاخرة في دراية الحديث
  17. الرسالة الرحمانيّة حول كتابة كلمة (الرحمن)
  18. رسالة الحقوق
  19. رسالة ابي غالب الزراري إلى ابن ابنه في ذكر آل أعين
  20. الرجال لابن الغضائري
  21. دفع الشبه عن الرسول والرسالة
  22. الخلاصة في علم الكلام
  23. خاتمة وسائل الشيعة
  24. الحكايات، في الفرق بين المعتزلة والشيعة
  25. الحقوق لمولانا زيد الشهيد عليه السلام
  26. تفسير الحِبَري أو ما نزل من القرآن في علي أمير المؤمنين عليه السلام تفسير بالحديث المأثور
  27. تسمية من قُتِل مع الحسين عليه السلام من ولده واخوته وشيعته
  28. تثبيت الإمامة لأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام
  29. تاريخ أهل البيت عليهم السلام
  30. البداية في علم الدراية
  31. الباقيات الصالحات في أصول الدين الإسلامي عاى المذهب الإمامي
  32. إنجاح المطالب في الفوز بالمآرب
  33. الإمامة والتبصرة من الحَيْرة
  34. أسماء السور القرآنيّة، في مقطوعتين رائعتين في مدح النبيّ صلى الله عليه وآله
  35. الأُرجوزة اللطيفة في علوم البلاغة
  36. الأحاديث المقلوبة و جواباتها
  37. الإجازة الشاملة للسيّدة الفاضلة من الشيخ أبي المجد الأصفهاني للعلويّة الأمينيّة الهاشميّة
  38. آداب المتعلّمين
  39. نقد الحديث بين الاجتهاد والتقليد
  40. نظرات في تراث الشيخ المفيد
  41. المنهج الرجاليّ والعمل الرائد في (الموسوعة الرجالية لسيّد الطائفة آية الله العظمى البروجرديّ 1292 ـ 1380هجري)
  42. المنتقى النفيس من درر القواميس
  43. معجم أحاديث البسملة
  44. الموت أياتهاجاديثه احكامه
  45. القافية والرويّ في الشعر العربيّ
  46. ديوان الإجازات المنظومة
  47. دفاع عن القرآن الكريم
  48. حول نهضة الحسين عليه السلام
  49. الحسين عليه السلام سماته وسيرته
  50. جهاد الإمام السجّاد علي بن الحسين عليه السلام
  51. ثبت الأسانيد العوالي بطرق محمد رضا الحسيني الجلالي
  52. تدوين السنة الشريفة
  53. تحقيق النصوص يبن صعوبة المهمة وخطورة الهفوات، في النقد العلمي
  54. إيقاظُ الوَسْنان بالملاحظات على (فتح المنّان في مقدّمة لسان الميزان)
  55. أنا ـ ترجمة ذاتية للإمام أمير المؤمنين عليه السلام طبقاً للنصوص الموثوقة
  56. الأجوبة السديدة على أسئلة السيّدة الرشيدة
  57. الأجوبة الجلالية على الاسئلة الحلوانية
  58. أبو الحسن العُريضي، علي بن جعفر الصادق عليه السلام ترجمة حياته، ونشاطه العلميّ

الباب [23] النوادر ح [81 - 87]

[23]

باب النوادر

[81] عبد اللَّه بن جعفر الحميري ، عن محمد بن عبد الحميد ، عن منصور بن يونس ، عن عبد الرحمان بن سليمان ، عن أبيه : عن أبي جعفر7 عن الحارث بن نوفل : قال : قال (1) عليّ 7 : يا رسول اللَّه ، أَمِنّا الهداةُ أو من غيرنا ؟ قال : «بل منا الهداة إلى يوم القيامة ، بنا استنقذهم اللَّه من ضلالة الشرك ، وبنا استنقذهم اللَّه من ضلالة الفتنة ، وبنا يصبحون إخوانا بعد ضلالة الفتنة ، كما أصبحوا إخوانا بعد ضلالة الشرك ، وبنا يختم اللَّه ، كما بنا فتح اللَّه».

الهامش‏

[81] أخرجه الصدوق في إكمال الدين (ج‏1 ص‏230) عن أبيه (المؤلّف) باختلاف يسير. وأخرجه السيّد ابن طاوس عن كتاب الفتن لنعيم بن حمّاد بسنده عن مكحول عن علي 7 وفيه: قال: قلت يارسول اللَّه، المهدي منّا أئمّة الهدى أم من غيرنا؟... الخ لاحظ الملاحم والفتن (ص‏85) و (ص‏163) وانظر البيان في أخبار صاحب الزمان للكنجي الشافعي.

(1) كذا في نقل الصدوق في إكمال الدين، وكان في النسختين: قال لي علي.

ص‏234

[82] وعنه ، عن محمد بن عيسى ، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ،

عن منصور بن يونس ، عن جليس له (1) عن أَبِي حمزة : عن أَبِي جعفر7 : قال : قلت له : قول اللَّه تعالى : ( كُلّ شَي هالك إِلّاوجهه) قال : «يا فلان ، فيهلك كُلّ شَي، ويبقى الوجه ؟! اللَّه أعظم من أن يوصف». ولكن معناها: كُلّ شَي هالك إِلّا دينه، ونحن الوجه الذي يؤتى اللَّه منه، لن يزل في عباد اللَّه ما كانت له فيهم روية، فإذا لم تكن فيهم روية ، رفعنا ، فصنع ما أحب».

[83] وعنه ، عن محمد بن عمرو الكاتب ، عن على بن محمد الصيمري ، عن على بن مهزيار : قال : كتبت إلى‏أبي الحسن 7: أسأله عن الفرج ؟ فكتب: «إذا غاب صاحبكم عن دار الظالمين ، فتوقعوا الفرج».

الهامش‏

[82] لم أعثر على تخريجه بطريق المؤلّف هنا. لكن الصدوق رواه في إكمال الدين (ص‏231) عن أحمد بن محمّد بن يحيى العطار عن سعد بن عبداللَّه، عن (محمّد بن عيسى بن عبيد). ورواه في التوحيدص‏234 (ص‏149) ومعاني الأخبار (ص‏12) عن أبيه عن سعد، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن (محمّد بن إسماعيل). ورواه البرقي (عن محمّد بن إسماعيل) مباشرةً في المحاسن (ج‏1 ص‏218). ورواه الصفار بواسطتين عن (محمّد بن إسماعيل) في بصائر الدرجات (ص‏66). ورواه الصفّار فيه (ص‏65) بسند آخر عن (منصور) مثله.

(1) في بعض المصادر: عن جليس لأبي حمزة.

[83] أخرجه المجلسي في بحار الأنوار ج‏52 ص‏150) عن كتابنا. ورواه الصدوق في إكمال الدين (ص‏380) عن أبيه، عن سعد، عن (محمّد بن عمر الكاتب). وروى بعده مباشرةً عن أبيه، بسندٍ آخر إلى (علي بن محمّد بن زياد). ورواه المسعودي في إثبات الوصيّة (ص‏259) عن (علي بن محمّد بن زياد الصيمري).

ص‏235

[84] وعنه ، عن محمد بن عيسى ، عن سليمان بن داود ، عن أَبِي بصير ، قال : سمعت أبا جعفر7 يقول: في صاحب هذا الامر أربعة سُنن من أربعة أنبياء : سُنّة من موسى ، وسُنّة من عيسى ، وسُنّة من يوسف ، وسُنّة من محمد9:

فأما من موسى : فخائف يترقب ، وأما من يوسف : فالسجن، وأما من عيسى : فقيل «إنه مات » ولم يمت ، وأما من محمد9 : فالسيف».

[85] محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عمن ذكره ، عن صفوان بن يحيى، عن معاوية بن عمار ، عن أَبِي عبيدة الحذاء : قال : سألت أبا جعفر 7 عن هذا الأمر ، متى يكون ؟ قال : «إن كنتم تؤمّلون أن يجيئكم من وجه ، ثم جاءكم من وجه فلا تنكرونه».

[86] محمد بن يحيى ، وأحمد بن إدريس ، عن محمد بن أحمد ، عمن ذكره ، عن محمد بن الفضيل ، عن إسحاق بن عمار ، عن أَبِي عبد اللَّه‏7 قال: كان في بنى إسرائيل نبيٌّ وعده اللَّه أن ينصره إلى خمس عشرة ليلة ، فأخبر بذلك قومه، فقالوا : واللَّه إذا كان ، ليفعلنّ وليفعلنّ . فأخّره اللَّه إلى خمس عشرة سنة. وكان فيهم مَن وعده اللَّه النصرة إلى خمس عشرة سنة . فأخبر بذلك النبيّ 7 قومه . فقالوا : ما شاء اللَّه . فعجّله اللَّه لهم في خمس عشرة ليلة».

[87] محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن صفوان بن يحيى ، عن أَبِي أيوب الخزاز ، عن محمد بن مسلم ، عن أَبِي عبد اللَّه‏7 قال : كنتُ عنده ، إذْ دخل عليه مهزم ، فقال له : جعلت فداك ، أخبرنى عن هذا الأمر الذي ننتظره ، متى هو ؟ قال : «يا مهزم ، كذب الوقّاتون ، وهلك المستعجلون ، ونجا المسلّمون ، وإلينا يصيرون».

الهامش‏

[84] أخرجه المجلسي في بحار الأنوار (ج‏51 ص‏217) عن كتابنا. وأخرجه الصدوق في إكمال الدين (ص‏152 و 326) عن أبيه (المؤلّف). ورواه الطوسي في الغيبة (ص‏261) عن محمّد بن عبداللَّه الحميري، عن أبيه (عبداللَّه بن جعفر الحميري). وانظر إثبات الوصيّة للمسعودي (ص‏257).

[85] أخرجه المجلسي في بحار الأنوار (ج‏52 ص‏268) عن كتابنا.

[86 ]أخرجه المجلسي في بحار الأنوار (ج‏4 ص‏112) عن كتابنا.

[87 ]أخرجه المجلسي في بحار الأنوار (ج‏52 ص‏104) عن كتابنا. وانظر حديث مهزم في الكافي (ج‏1 ص‏368) بسنده إلى عبدالرحمان بن كثير، ونقله الطوسي في الغيبة (ص‏262) والنعماني في الغيبة (ص‏104). ص‏237